أعزائي التلاميذ يمكنكم طرح أسئلتكم الخاصة بمادة الفلسفة

jai besoin d aide

بسم الله الرحمن الرحيم الى الاستاذ الكبير عادل اريد ان تساعدني في هذه القولة
" انا افكر اذن انا موجود"

تسمى هذه القولة في أدبيات الفكر الفلسفي بالكوجيطو الديكارتي ,إذ تنسب الى رائد العقلانية الحديثة الفيلسوف الفرنسي رينيه ديكارت,وكما لا يخفى عليكم فقد مر ديكارت بتجربة شك مريرة ,شك في كل شئ :في وجود العالم -في وجود الله, بل حتى في وجوده ذاته,لكن شكه هذا لم يكن شكا مذهبيا أي شك من أجل الشك ولكنه شك منهجي ,شك يتوخى الوصول إلى اليقين,فعندما طرح ديكارت السؤال التالي على نفسه: من انا او ما الانسان تدرج في الاجابة فقال اولا انا حيوان ناطق لمنه ادرك ان هذا التعريف سيقوده الى متاهات ما الحيوان وما الناطقية؟فقال في لحظة اخرى انا جسم وروح لكنه تساءل ما الثابث وما المتغير فوجد ان الجسم يتغير ويتميز بخاصية الامتداد, وبالتالي لايمكن ان يكون دليلا على وجودي / اذن بقي الروخ وعندما نتحدث عن الروح نقصد به كل ماهو باطني كالاحساسات , ولكنها مادامت بدورها متغيرة وخداعة يبقى جانب واحد هو التفكير كدليل على وجودي ومن ثمة متى انقطعت عن التفكير انقطعت عن الوجود تماما كما قال ديكارت

ostad lah ye khalik 9olina fin chofti dik omar hamdan fel 3olom ol math bach ne chedo 3lih chi dalil zwin

salamoalikom ostad f soual lyoum dial falssafa khass blogha (hal tassmaho lana allogha b9kawli koli ma norido 9kawlah) wach had soual kayt3ala9k b (fa9krat allogha wal fikr
chokran

اشكرك يا استاذي العزيز على هذا الجواب لي الكوجيطو الديكارتي

النص الفلسفي الذي تم طرحه هل يتعلق بالغير أم بالشخصية مع العلم أنني سألت أحد أساتذتي في الثانوية فقال لي الغير و هناك آخرون يقولون الشخصية و لكن أين هي الحقيقة
المرجو المساعدة

لقد قال لي الأستاذ وجود الغير ومعرفة الغير.
و أتمنى أن يكون ذلك صحيحا لأنني قمت بنفس الشيء.

اصبروا قليلا سيأتي الفرج فريبا جدا

hoa lfaraj jay jay ila makan lyouma ghada walakin achno jayeb m3ah achmen khbar
rabi ysahel ljami3 ya rab

شكرا لك أستاذ عادل على كل ما قدمته في سبيل الرقي بالمنتدى ...
أريد أن أسألك في شيء .
في الامتحال اخترت الكتابة حول السؤال الأول , أي الذي يتعلق باللغبة , فكتبت انشاءا فلسفيا حول اللغة و الفكر , فهل هذا يعتبر خروجا على الموضوع ؟؟ و على ماذا يدور السؤال , هل عن علاقة اللغبة بالفكر أم وظائف اللغة أم هما معا ؟؟؟
و شكرا جزيلا ...

ana 3andi soual mohim jida ana katabt fi shakhssiya arjoukoum 9oulou li ina mi7war hadak

nssit daba chna hia lphalssapha momkin tdekrouni chi chuia akhoti?

wach soal flsafi dyal lettre kayhdar 3la solta wla 3ala9a logha bilfikr

lm9ala dial imtihane 2007 3faakom plizzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzz

ana dart f mawdo3 lghayr fi limtihan 2 falasifa (dikart wa higal) hal sahaihan ma fa3altoho

شكرا للاستاذ
أرجوا منك ان تشرح درس الشغل قليلا و ان لم يكن ممكن فركز على المحاور التي توجد في هدا الدرس
اي كم عددها

سنحاول تلبية رغبتك في غرفة الدردشة الجماعية

atamana ana tosa3ida ya ostad atalamid aladina ladayhim dawra istidrakiya wa minhom ana fanahno nahtajo ilayka

سلام تام و بعد أستادنا العزير أرى انك لاحطة ضعفنا الكبير في مادة الفلسفة و دلك من كترة الاسئلة المطروحة في المنتدي أطلب منك الصبر معنا إلي ان نبلغ مردنا إنشاء الله واتمنى ان يجعل عملك هدا مقبولا في ميزان حسناتك وشكرا
اما بالنسبة للسؤل فنطلب منك الا جبابة علي هدا السؤال
هل تسمح لنا اللغة بقول كل ما نريد قوله؟ وشكرااا

هذا السؤال هو موضوع الامتحان لهذه السنة:
ويمكن ان نجيب من جهةبان اللغة غيركافية للتعبير عن الفكرو هذا ما يفسرلجوء العلماء إلى اصطناع لغات رمزية للتعبير عن العلاقات أو الوقائع التي يكتشفونها، ومنها تجاربنا الوجدانية التي تبلغ أحيانا من الخصوصية والحدة درجة يستحيل معها كل تعبير لغوي ، فيما يمدنا المتصوفة بدليل آخر من تجاربهم الروحية: فما يعيشونه من أحوال وما تحصل لهم من مشاهدات وما يبلغونه من مراتب إيمانية يتجاوز بكثير كل الإمكانت التعبيرية للغة المتداولة من هنا لجوؤهم إلى الرمزيات أو إحجامهم عن التعبير كما قال الغزالي: < كان ماكان مما لست أذكره <> فظن خيرا ولاتسأل عن الخبر، أو قول أكثرهم :" نحن أصحاب أحوال لاأقوال".أما الذين غامروا وتجراوا على الإفصاح والتعبير فقذ غمُضت عبارتهم وبدت صادمة للحس المشترك كقول الحلاج: "رأيت ربي بعين قلبي <>قال من أنت، قلت أنت !"
ولقد رد هنري برغسون عجز اللغة هذا إلى منشئها نفسه: فهي أصلا أداة ابتكرها العقل المنطقي المنشغل بالتعامل مع المادة والإستفادة منها عن طريق تجزيئها وإخضاعها للقياس وتصنيفها ضمن مقولات عامة، طلبا للأنتفاع والمردودية، ولايمكن لمثل هذه الأداة أن تعبر عما هو وجداني خاص متصل غير قابل للتجزئ وغير منطقي بالضرورة، عن تيار متدفق صفته أنه متصل كيفي أو "ديمومة" .يقول برغسون: "كل منا يحب ويكره بطريقته الخاصة، وهذا الحب والكراهية يعكسان شخصيته بكاملها. إلا أن اللغة ترمز إلى هاتين الحالتين بنفس الكلمات لدى كل الناس، فلا تعبر من ثم سوى عن الجانب الموضوعي اللاشخصي في الحب والكراهية وآلاف العواطف الأخرى."
وإذا كانت لغة العلم الرمزية الإصطناعية لغة ذات علامات وحيدة الدلالة وواضحة المدلول، فإن علامات اللغة الطبيعية تحمل على العكس من ذلك فائضا من المعنى، بل إن اللبس والغموض خاصيتان أصيلتان في صلب اللغة، يرجع إليهما الفضل في ديمومة اللغة وتوسعها وابتكاريتهاومرونتها، مما يتيح للفاعل الإجتماعي مثلا قول بعض الأشياء مع التظاهر في نفس الوقت بعدم قولها أي قولها بكيفية مضمرة يمكن معها رفض تحمل مسؤوية النطق بها: فإبمكانه الإدعاء في أية لحظةبأنه يقصد شيئا آخر. ويرجع هذا الإضمار إلى وجود محرمات لغوية تقابل محرمات اجتماعية تتمحور بشكل خاص في ثلاثة مجالات: الجنس،الدين والسياسة.فالإخفاء والإضمار وسيلة للإلتفاف على هذه المحرمات؛ ثم إن التوكيد الأحادي المعنىالصريح يجعل الخطاب عرضة للنقد والإعتراض.(نص: " اللغة بين الكشف والإخفاء" ص21) ورغم أن كل تعبير هو في الأصل ترميز إلا أن الفاعل ألإجتماعي يلجأ أحيانا إلى ترميز مضاعف بحيث لايستطيع فك شفرته سوى عدد محدود مقصود من المتلقين.

إذن لايمكن إلا أن نوافق ديكرو عندما يماثل بين التواصل واللعب لإعتماد كليهما على عنصري القواعد والإستراتيجية. كما يمكن على ضوء ذلك اختزال وظائف خطاطة جاكبسون إلى الوظيفة التأثيرية وإعتبار الباقي وظائفا مساعدة. وبالفعل فالتأثير في الغير وتوجيهه أو تضليله من الأهداف الحيوية خصوصا بالنسبة لمن يتعامل مع الجمهور كالمحامي والسياسي والبائع...مما يشهد على أن للكلمة أحيانا مفعولا أقوى وأدوم من مفعول الوسائل المادية؛ وهذا ما يفسر الإقبال الكبير الذي صادفته في اليونان القديمة دروس السوفسطائيين معلمي فنون الخظابة والجدل.

وبذلك تتضح حدود وانزياحات الوظيفة التواصلية للغة باتضاح الأبعاد الخفية والسلطة التي يحملها كل فعل تواصلي. بيد أن سلطة اللغة لاتقتصر على تلك التي يستعملها المتكلم لحسابه الخاص بحكم براعته التواصلية أو بحكم مقامه الإجتماعي، بل تشمل أيضا تلك السلطة التي يخضع لها المتكلم نفسه والمحايثة للغة. وتتجلى هذه السلطة حسب رولان بارث في ثلاثة مظاهر: هناك أولا سلطة السنن وبالأخص القواعد النحوية التي تلزم المتكلم ضمنيا باتخاد مواقف ذهنية أو اجتماعية من قبيل التذكير والتأنيث وصيغ المخاطب وترتيب مكونات الجملة... وهناك ثانيا عبودية العلامات، لأن العلامة لاتوجد إلا بقدر ما يعترف بها أي بمقدار ما تتكرر فكأنها تنزع إلى جعل المتكلم تابعا وفردا في قطيع، وهناك سلطة التصنيف القمعي، لأن كل لسان يتضمن تصنيفا بل تصنيفا قمعيا لايملك المتكلم إلا الإذعان له(، وإذا أضفنا إلى ذلك كون اللغة مؤسسة اجتماعية مستقلة عن الأفراد بالنسبة للسوسيولوجيين، فسنجد أن اللغة تضطلع بدور حيوي في عملية التنشئة بل والرقابة الإجتماعية، لأن اكتساب الفرد للسان مجتمعه يعني استبطانه للقواعد والمعايير الأخلاقية لهذا المجتمع.

الشكر ليس سوي شئ قليل على ما قدمته لنا وشكرا كتيرااااااا

السؤال هو ,

ابحث في دلالة مفاهبم الانا _ الوعي _ الهوية _ عند ديكار وشوبنهور

ارجو الافادة وشكرا سلفا
تحياتي