roubi عضو نشيط
عدد الرسائل : 132 العمر : 36 المدينة : rabat اسم الثانوية : l3alama sbehi تاريخ التسجيل : 26/04/2007
| موضوع: arab الأحد 2 ديسمبر - 8:07 | |
| salam ca va 3likom brit mosa3ada f minhajiyat alba3t wa l2ihyae ] | |
|
roubi عضو نشيط
عدد الرسائل : 132 العمر : 36 المدينة : rabat اسم الثانوية : l3alama sbehi تاريخ التسجيل : 26/04/2007
| موضوع: رد: arab الأحد 2 ديسمبر - 8:10 | |
| | |
|
yaso_780 عضو متميز
عدد الرسائل : 464 العمر : 38 المدينة : casablanca تاريخ التسجيل : 27/06/2007
| موضوع: رد: arab الأحد 2 ديسمبر - 17:43 | |
| يعتبر خطاب البعث و الإحياء شقا من خطاب عام ساد خلال مرحلة من مراحل القصيدة العربية، و امتد إلى وقتنا الراهن. وقد تجسد هذا الخطاب في :
- استلهام القصيدة العربية القديمة، و الالتزام بعمود الشعر العربي من حيث البناء، و اللغة، و التصوير الفني.
- إحياء القيم الثقافية العربية عبر استحضار ما حفل به الشعر القديم من قيم، و تمثلات عن الجمال، و الطبيعة، و الإنسان، و الحياة.
- المزاوجة بين التقاليد الفنية و الاستجابة لضرورة العصر، و من ثم الانخراط في القضايا الوطنية، و القومية، و الخوض في المسألة الاجتماعية.
وقد مثل هذا الخطاب شعراء من مختلف الأقطار العربية.
- هل يمكن اعتبار خطاب البعث و الإحياء مرحلة تطور في القصيدة العربية، أم أنه مجرد محاكاة للموروث الشعري القديم ?
- كيف جسد شاعر البعث و الإحياء مشاعره الذاتية في قوالب قديمة ? و كيف زاوج بينها و بين مقتضيات العصر، و متطلباته ?
Hadi tahiyat yaso_780 | |
|
yaso_780 عضو متميز
عدد الرسائل : 464 العمر : 38 المدينة : casablanca تاريخ التسجيل : 27/06/2007
| موضوع: رد: arab الأحد 2 ديسمبر - 17:47 | |
| إذا كان الشعر العربي قد عرف تدهورا مع نهاية العصر العباسي إلى حدود أواخر القرن التاسع عشر. فإن رجوع الشعر العربي في قوالبه وروحه إلى القوة التي كان عليها عصوره الذهبية يعد تطورا إذا قارناه بالنموذج المتذهور الذي سبقه، أما عن محاكاته فهو لم يحاكي الشعر العربي القديم إلا في المظهر أما الجوهر فقد كان يحمل روح عصره ،بالإضافة إلى كون هذا الشعر محاكاة للواقع فقد كان محاكاة لهموم الشاعر وتطلعاته ومنه فإن الشاعر البعثي عبر عن مقتضيبات العصر ومتطلباته وأصدق دليل على ذلك رائد البعث والإحياء محمود سامي البارودي. ومنه فإن محاكاة الموروث الشعري القديم لم تكن إلا في القوالب والالتزام بما وضعه النقاد القدماء. أي أن المحاكاة لم تتجسد إلا في محاكاته للقوالب. أما إذا اعتبرنا أن الشعر العربي لم يشهد المرحلة التي سماها جل النقاد بمرحلة الإنحطاط أي التذهور فيمكننا آن ذاك أن نعتبر أن ماعرفه الشعر العربي ليس بالتطور. فإذا كان المشرق العربي قد عرف تذهورا وانحطاط فإن الشعر العربي في الغرب الإسلامي لم يكن كذلك، فبعد أن أسس الشعر العربي في الغرب الإسلامي هويته وذلك بتطوير هذا الشعر وجعله يتماشى مع مقتضيات الحياة الجديدة في الأندلس... شهد الشعر العربي في هذا النطاق الجغرافي تطورا وتجديدا وابداعا فظهرت أنماط جديدة من الشعر العربي وكذا ظهور أغراض جديدة لم تعرف عند المشارقة. ومن هذا المطلق فإن تسمية المرحلة التي تمتد بين نهاية العصر العباسي ونهايات القرن التاسع عشر. يعتبر تعسفا في حق القصيدة العربية في الغرب الإسلامي خلال هذه الفترة ... فكم من شعراء نبغوا في هذه الفترة وعبروا عن هموم غصرهم وعبروا عن ذواتهم دون أن ننصفهم. إذن علينا أن تذكر الموشحات والزجل والمولديات... متى ظهرت وأين ظهرت. ومن هنا أطرح السؤال الثاني هل خطاب البعث والإحياء هو فعلا للبعث والإحياء بما تقتضيه مسميات هذا الخطاب. وإلى أي حد يمكننا اعتبار محمود سامي رائد الخطاب? Hadi tahiyat yaso_780 | |
|
yaso_780 عضو متميز
عدد الرسائل : 464 العمر : 38 المدينة : casablanca تاريخ التسجيل : 27/06/2007
| موضوع: رد: arab الأحد 2 ديسمبر - 17:54 | |
| Laki manhajiya basita .. fi khitab al ba3t wa al i7ya2 =*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*= منهجية كتابة نص في خطا ب البعث والاحياء يستهدف هذا المدخل, رسم أهم ملامح ما يصطلح عليه بخطاب البعث والإحياء, من خلال سياقه العام والظروف المحيطة به, باعتباره يشكل ردة فعل طبيعية, ضد استمرار الشعر العربي في هوة النزول إلى منحدرات الجمود والركود, بعد انفصاله عن أصوله الأولى, في خضم ما سيعرف في أدبيات النقد الأدبي, بمرحلة الانحطاط, بحكم ما عرفته القصيدة من تراجع فني, انعكس على اللغة العربية وما ظلت تحمله من قيم جمالية ومعنوية..... لا تنفصل الدعوة إلى بعث وإحياء النموذج المثال في الشعر العربي, عن الدعوة إلى إحياء اللغة العربية, والعودة بها إلى سالف أمجادها, باعتبارها لسان الدين الإسلامي, بحيث توازت تلك الحركة الأدبية الشعرية مع الحركة الإصلاحية الدينية.... وقد عمل شعراء البعث والإحياء, على استلهام المقومات الأولية للنص الشعري العربي, والحرص على الاحتذاء به, بل ظهرت كثير من النصوص البعثية, وكأنها نسخ للقديم, وزنا ورويا وموضوعا ولغة, ضمن ما اصطلح عليه بالمعارضة الأدبية. الخطاب باعتباره إطارا تتحدد ضمنه مجموعة من النصوص المتجانسة, من حيث الانتماء النوعي, لاتجاه أو مذهب أدبي معين......الخطاب الشعري, الخطاب النثري, الخطاب القصصي, الخطاب الروائي....... وتتنوع داخل الخطاب الواحد أشكال النصوص, بحيث تتفاوت مستوياتها الفنية والذهنية, بتفاوت درجات الوعي بالواقع وعمق الإحساس بتحولاته, إضافة إلى طبيعة الرؤية للكتابة, والتي تتحكم فيها علاقة المبدع بتراثه وثقافته, ومواقفه من العالم والآخر, بين الرفض المطلق والتبعية العمياء...أما البعث والإحياء في الأصل, فمرتبطان بالمجال الديني, وفي اعتقاد المؤمنين بهما, فإنهما يشكلان النهاية الحتمية لمسيرة الإنسان على الأرض, ومن تم, سادت لدى الكثيرين فكرة الدعوة إلى تمجيد التيارات ذات النزوع البعثي, في التعامل مع القضايا الاجتماعية والسياسية, و قد انعكس هذا التفكير على المستوى الأدبي, فكان هناك باستمرار, أدباء ينزعون إلى تطوير اللغة والأدب, انطلاقا من العودة إلى أصولها, بهدف بعث الحياة في ماضيها, و إحياء رموزها الفنية والإبداعية..... أما مصطلح خطاب البعث والإحياء, كما هو متداول في أدبيات النقد العربي المعاصر, فإنه يتحدد ضمن اتجاه مجموعة من الشعراء, حاولوا استعادة قيم الشعر العربي الأصيلة في الماضي, من أجل توظيفها في الحاضر, مواجهة لما نزل إليه مستوى الشعر, بحيث أصبح صناعة هزيلة يطبعها التكلف الهجين......ويرتبط الاتجاه البعثي عند كثير من الشعراء, أمثال البارودي, بالبحث عن سبل استعادة اللغة العربية لأمجادها الأولى, لما تحققه تلك الاستعادة, من محافظة على الذات القومية والوجود الديني, وكانت الدعوة إلى بعث القصيدة العربية, من خلال النموذج المثال الذي بلغته, على أيدي الفحول من الجاهليين إلى العباسيين, أول إطار أدبي لاتجاه البعث والإحياء في الشعر العربي المعاصر. كما كانت المعارضة الأدبية لتلك النماذج, من خلال النهج على منوالها, و اتباع أبنيتها ومواضيعها, أبرز صورة تمثل مدى تعلق البعثيين, بتلك العودة إلى الماضي الأدبي, وهو ما سيصطلح عليه لاحقا بتيار السلفية الشعرية....... لقد تشكل هذا الخطاب الإحيائي, ليكون بداية القطيعة مع مرحلة متأزمة, عاشها الشعر العربي, ضمن ما اصطلح عليه بعصر الانحطاط, خلال تراجع الحضور العربي والإسلامي على مستوى الإبداع الفني في الشعر والنثر, وذلك عبر الدعوة إلى إحياء القيم الفنية والجمالية للتراث الشعري العربي القديم, لبعث الحياة في الشعر وإحيائه بعد ما يشبه الموت, ليعود له وجوده وتأثيره...لكن, هل نجحت تلك الدعوة في إخراج الشعر العربي مما كان فيه ؟ أم أنها سقطت في شرك التقليد من أجل التقليد ؟ بحيث لم تكن سوى محاكاة للقديم, دون الارتقاء إلى ما كانت تطمح إليه, على مستوى الخروج بالقصيدة من دوامة التصنع والتكلف؟... لمقاربة الجواب عن مثل تلك الأسئلة, نحتاج إلى التعامل مع بعض النصوص الممثلة لهذا الاتجاه البعثي, بالوقوف عند أبنيتها الفنية وبنياتها اللغوية, معجميا وتركيبيا, وتتبع مضامينها وانشغالاتها. لملامسة ما تحقق من تجاوز للانحطاط, على أساس الاتجاه نحو الماضي واستحضار مقوماته الأدبية.
Lakom tahiyat yaso_780 | |
|
yaso_780 عضو متميز
عدد الرسائل : 464 العمر : 38 المدينة : casablanca تاريخ التسجيل : 27/06/2007
| موضوع: رد: arab الأحد 2 ديسمبر - 18:01 | |
| Kanat hadi mo7awala mini .. wada3to fiha atawfi9 bayna ro2ya makhetazala wa 9asira 7awla dars AL BA3T WA AL I7YA2 + mnhajiya basita 7awla al khitab idan chkorokam jami3an wala tansaw ado3a2 bi al khayri li wa li jami3 al a3da2 wa al moslimin ajma3in wa aydan la tansaw rododakom sawba hada al mawdo3 Hadi tahiyat yaso_780 | |
|
roubi عضو نشيط
عدد الرسائل : 132 العمر : 36 المدينة : rabat اسم الثانوية : l3alama sbehi تاريخ التسجيل : 26/04/2007
| موضوع: رد: arab الإثنين 3 ديسمبر - 13:26 | |
| merci yaso bzzzzzzzzzaf 3la lmosa3ada okantmanalk had sa3id f tes etudes | |
|
roubi عضو نشيط
عدد الرسائل : 132 العمر : 36 المدينة : rabat اسم الثانوية : l3alama sbehi تاريخ التسجيل : 26/04/2007
| موضوع: رد: arab الإثنين 3 ديسمبر - 13:30 | |
| samhouli 3andi wahd talab 3andi fard f 9asidat hafid ibrahim tahiyato asham 9alina l2ostad ndirolha lminhajiya 3awnouni pleazzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzz | |
|