حبيبتي
سأكتب من رقه شفتيك نور عشقي
سارسم على خارطة عيناك كلماتي
وابحث عن القمر في عينيك
ابتسامه خجوله بريئه ..رقيقة اللمسات ... تبدو في وجهك
حبيبتي
تدنو من مسمعي سمفونيه حبك
تلك التي تتراقص زنبقات من نرجس
تأخذ من إحمرار وجنتيكِ بقايا أثر المطر
وإحساساً من تشنجات تعكس على الغيوم ملامحك الملائكيه
أتذكرين أميرتي يوم أخبرتكِ عن الضياء المنعكس من عينيك
كيف ينحني الليل ليقبل يديكِ وأحداقكِ
واهات شوقي تتكسرعلى جدران خصلات شعرك
شعرك الملائكي يمشطه جنون ليلي الحزين
ليرسم على أوراقي جسداً من حكايا جنونكِ
حبيبتي
أتذكرين حينما قبل النسيم شفتيكِ بمزاجية الغروب
كنتِ حينها تتوسدين يدي
وتتكئين على همس كلماتي لأغفو بين عطرك
كنتِ تحيكين من أنامل نبض قلبك حرية الحب
حبيبتي
انا طائر قد سحره نور عيناك
كل احلامي المجنونه تأخذني لروعه جمالك
في همسي لحن المونامور ياخذني لسحر عطرك
لن تكفينا كل المساءات الساحره لنرتوي
ستبقين على رمق الوقت ضفائر تكتمل بين أحضاني
وسابقى أنا ذاك الجنين القابع في رحم إرتحالي لك
كنت أعلم أن ولادتي من وطن مشاعركِ أوشك
وحنيني لشمسك لن تطفأه ساديةٌ تلك المسافات
التي تبعدني عنك
سابقى اعزف لحن اشتياقي لنور عينيك
وسأنصت دوما إلى إحتياجي لك
ستبقى ثورات النبض تأخذني لأبعد من حدود قلمي
سارسم دوما خرائط الوصول الى عالمك
خارطة اسمك حبيبتي يشبعني رغبة ضعف
فتشتاق يدي لتقبيل حروف اسمك
ليصبح العطر ارجواناً ينهمر على وجهي
يصيبني ببعض الهدوء وبكثيرٍ من صخب الشوق
كم أشتاقكِ لك في هدوء المساء
لازلت أذكر الغروب حينما تسطر من عينيك
من روعه ابتسامتك أشم رائحة العشق
من عظمه أنوثتك اقطف زهور الياسمين
حينها علمت ان الحب قد ولد من عينيك
جريئةٌ تلك اللحظات حينما احتضنتني بصمت
وجريئةٌ تلك المشاعر المتجدله على شفتيك
وها أنا أكتب قصيده عشقي لك
ملكتي سأحفر على أحداق عينيك إشتياقي
وفي شواطئ الحلم سأحزم أمتعة الألم
فلا تتبلل اشواقي وجنوني بحبك
سأكون مجنوناً لحد التعثر بين أهداب الهدوء
فلا أكتبك سوى أنثى كما كتبتك أنثى قبل لقائي بك
ساقف طول عمري عند نافذة أناملك عاشقا
يمسك بيديه إبرة الحلم ليحيك الغد المشرق
وليطعم الورد من إبتسامته
ويعطر الافق من عطر عشقي لك
فانت اول واخر احلامي
معمرور كل ثانيه من البعد
البعد عن الامال
البعد عن وجه حبيبتي ... صوت حبيبتي
تتراكم الاحزان
ويزداد انين الروح
مرت الساعات ثقيله
لم يطب لجفن عيني النوم
انتشر الالم في كل خلايا جسدي النحيل
فاكتوت الروح العليله
التي نست طعم الشراب
وملت الطعام
حمل هذا الجسد اصبح ثقيلا
لم يعوضني شئ عن سحر حبيبتي
صبرت ... تالمت
لم تبقى لي سوى وسيله
ان اكتب ... اكتب كلمات الشوق
كلمات الالم الممزوجه
بدم القلب
وسانتظر
انتظر فجرا جديدا لاحلامي
انتظر نهايه زخات الحزن
التي امطرها هجر حبيبتي
فما بعد المطر إلا جمال قوس قزح
حبيبتي على رصيف احلامي التقيت بها
أهديتها زمام روحي
حاولت مسح غبار الظروف
لكنها وضعت الحاجز بعد الحاجز في طريق حبنا
وضعت فوق وجهي غمامة الجرح
وعلى دفتر أيامي سجل ندباته
هكذا فعلت بي من أحببت
لقد اعلنت ثورتها على حبي
اعلنت ثورتها على قلبي القاسي
اصبح قلبي سجن لا يطاق
اصبحت سجانها وكلمات شوقي مجرد هذيان
اغلقت بيديها دائره الحزن على حياتي
غدوت جرحا متجسداً إنسان
اعلنت بدايه مجدها وسعادتها
على انقاض جسدي
صرخت من دون صوت
حبيبي ارحل عن حياتي
أعلن انهزامك أمام من ملكت قلبها
لم اعد تلك المرأة التي لا تتصرف بدون رأيك
ولم اعد تلك المرأة الولهانه أمامك التي تحتل حياتك
ولم اعد تلك المرأة التي تضحي من أجلك بكل حياتها
سوف أعيش أمراءه تملك نفسها
لقد اعلنت حبيبتي ثورتها
لم يعد اسمي ملهمها ... لم يعد وجودي يسعدها
انا كنت مجرد سجان
بعد ان كان صوتي وكلماتي حلمها وجنتها
انا كنت مجرد رجـــــلا يقيد روحها
يهديها عقدا من الالآم يتلألأ حــول عنقـهــا
حبيبتي اعلنت ثورتها لتعود حرة
لتعود لعالمها الحـــالم
بعيدا من قلبي الذي اصبح
سجن لا يطاق
لكن مهما رحلت ... ستجد جروحي
امام ناظرها
لم يكن للزمان ذنب ... قتلنا حبنا بايدينا
أعلم باني لم أعد في بالك
ولم اعد بداخلك حلما جميلا
بعد ان كانت احلامنا اللغة الوحيدة التي تترجم ما تنطقه أحاسيسي
جرفتني أمواج النسيان
ولم يعد طيفي في ذاكرتك
كان وجهك حبيبتي يرافقني في حلي وترحالي
و حبك شكل أمسي وحاضري رسم آمالي وأحلامي
صورتك سكنت في مخيلتي
فلم اكن قادر على تخطي حدودك
عشقت ابتسامتك ...جسدت خيالك بين أروقة الكلمات لأقبل قلبك
ذُبت فيك حزناً وعشقاً
احساسي بحبك كان رائعا فما أروع إحساسي بحبك
وما أقسى شوقي لقربك
قتلتي كل هذا الحب .... لانك قررتي الرحيل وحيده
لم تعد كلماتي تزرع الامل والحياه
اقفلتي كل الطرق الى روحك
لانك قد نويتي الرحيل من حياتي
والتحرر من حبي
رغم شوقي لكي لا اريدك ان تعودي
فأذهبي
اريد ان أطوى حب الايام واحطم فيك الحنين
فأذهبي
ولكن لن اكون لغيرك ما زلت احيا لكي
وساموت من اجل سعادتك
فوداعا يا حبيبتى
أنا لا انوى العودة
وداعا حبيبتى
لكنك ستبقين اخر نبضه
واخر حبيبه
جلست اتامل ما الذي يحدث لي
هل هكذا هو الحب
أحببتها بقدر شوقي لها وهي القريبه البعيده
أحببتها بقدر حبي لان تعيش تحت جناحي
ملكت كل كياني فصرت اخاف عليها من كل شيء
من الناس ، من العالم ، من نفسها
أخاف عليها أكثر من روحي
لأنها كل الروح ... لانها كل حياتي
ولكن كل شي انهار بلمح البصر
تجاهلت كل كلماتي في وقت كنت في أمًس الحاجة إليها
رحلت لعالمها الذي تمنته دائما من دون ان تسمعني
فهل يمكن ان نعيش غربه الروح مع
من كان يجب أن تكون السعاده منهم
ما هو شعورك عندما
يتناسى من من كان قلبك و روحك إحاسيسك
يرفضون حتى النظر الى كلماتك
يتجاهلون هذا المخلوق الذي كان يوما مصدر سعادتهم
وكأنك مخلوق فقط لإسعادهم ....نعم أنا سعيد لسعادتها
وسابقى بعيدا هذه المره وحيدا مع شحنات همومي
وستبقى روحي وحيده... هائمه بين هواجس قد تكون قاتله
ان الاوان لارحل عن حياتي ...لم اعد اتحمل الم الصد
لم اعد اتحمل حرقه التجاهل الحارقه
واليوم ها انا اعلن الرحيل منها
اتراها لم تشعر بأني قد تعبت ؟
لماذا لا تشعر بانهياري ... تعبت وغزا الالم والحزن روحي
يا إلهي ... لا اعلم ما تلك النيران في صدري
كل شئ في اعماقي يبكي بصمت ....دب التعب في كياني
لم اكن حتى احلم بان حبيبتي سترفض يوما قراءه حرف من كلماتي
بل كرهت و تجاهلت احضاني
مهلا ايتها الحياه
اهدئي قليلا ولو لبعض الثواني فلم تعد لي القدره على التنفس
اريد التنفس فقط ....ألم تشعري بإنكساري ....ألم يؤلمك حزني
أم انك اقسمت على قتلي ودفني
يا اميره حبي واحزاني .... بالله عليك اهدئي قليلا
انا اعلم باني لم يعد لي مكان في حياتك
ولم اعد اريد شيئا منك .... لا اتمنى منك الابتسامه
ولا حتى الغضب
فقط اهدئي ...فأنا اموت ولكن ببطء
لو كان في رحيلي وموتي سعادتك
فسوف اموت من اجلك الالاف المرات
من نور عينيك رايت نورا ملائكيا
منح حياتي أملاً وردياً ... ونغماً سحرياً
جعل مني هائما للحب والأشواق
فمن سحر عينيك بدات حكايات العشق
في عينيك بحار لا سواحل لها
كلما نظرت اليها بحرت في اعماقها
كم تمنيت ان اكون ساحلها
وفي نسمات روحك تتفتح الزهور لتنشر عطرها وشذاها
في بساتين المحبين
يا ليتني التقيت سحر روحك قبل اعوام
لتطرب روحي على روعه انغام الحياه معك
بسماع نبرات صوتك اقف عاجز
حيث يعجر لساني عن ذكر الحروف
ويخفق قلبي شوقا لكي
وهياما بكل حرف من فمك
حروفا معطره بانفاسك تسكن في شرايين قلبي
يتدفق حبك الي شرايني
ويتبعه سائر جسدي
ليقول نـعم صرت ملكا لعالمك
روعه لقائي بروحك وعالمك
اشعل نار العشق في كياني
بين جوانبي نار بركانك
بركان الحب داخلك
أذهلني دفء أحضانك
شعرت مدى براءتك بين يدي
انظر الى الظلال المرتسمه على شفتيك
فاذوب عشقا لفمك المبتسم
ومن عينيك قصه ارتسمت فيها كل الاماني
فاقت روعه لقائي بك كل امنياتي
من لحظتها عرفت أن الحب عاطفة و شجن
أن الحب قلب و نبض
الحب حياة و أيام
و من نغمات صوتك تعلمت كيف أعشق
و من تحليق خيالك في سمائي تعلمت كيف أحب
و من ألوان الورود تعلمت كيف أهواك
فشوقي المجنون لرؤياكي يسري في دمي
يسكن قلبك بين حنايا صدري
فبدات لا أفكر إلا بكِ و لا أحلم بغيرك
تعلمت فنون الرومانسية من روحك
السعادة تكون بقربك
وأعذب الكلمات تقال لكي
في لقائي معكي قمة الشوق و اللهفة
كلما لاح طيفك وكلما سمعت صوتك الشجي
اشعر وكاني المس قلبك
وكاني المس يدكِ الناعمة
شفتاك فقط من تداعب عاطفتي .. وكلماتك تثيرإشجاني
ونفسك المعطر من فمك هو نفسي
اشمه فيعطيني الحياه
وتتعانق روحينا
وتهطل بين يدينا أشواقاً و هيام
ما أجملك اليوم و كل يوم يا قلبي
من كلمات حبك
يحترق الصبر
كلمات حبك تنفث في أعماقنا
سحر الحياة
وسحر الخيال و الرومانسيه
لاول مره نتكلم عن اللاحب
كتبنا عن الهجر والبعد
وصرختي في وجهي مراراً أن ابتعد عن طريقك
وتحدثتي عن النسيان بصوت مرتفع أمامي
رغم كل اهات الكلام
تأكد ت أن الحب بيننا لم يزول
تعمدتي انتهاز الفرص
كي تقولي لي أنك ما عدتي تسهرين
وما عدت لصوتي تشتاقين
وما عدت بنار حنينك لي تشعرين
لكن تاكدي بان حبي لكي باقي
وما زلتي كل عمري .. واروع انين
حبيبتي إذا ما تظاهرت بفقدان الذاكرة
وتسائلت عن كلمة السر التي تفتح باب قلبك
وعن لون عينيك
وعن سر ابتعادك ... وعن لون ثيابك التي تحبين
وعن عطرك المفضل وكتابك المفضل
ولونك المفضل وعن منامك ... وعن كل ما تفكرين
فتأكدي أني مازلت اعبدك ... واذوب فيكي
رغم تضخم عنادك ....واستعمار كبريائك
وتعددت المساءات من دون سماع صوتك
او رؤيه كلماتك ...فقد خنقتي قلبك بوسادة الليل
وأعدمتي شوقك بمقصلة المساء
لكن كوني على يقين
باني ما زلت اعشقك
حبيبتي ...جاءك صوتي في كل مساء
فأنكرتي الصوت الذي تحفظيه
وتجاهلتي النبرة التي تعشقيها
وتحدثتي وكاني لم اعد في ذاكرتك
وتسائلتي عن الصوت و من اكون
وتجاهلتي كل دقات قلبي
وارتعاش يديّ
فأغلقتي قلبك رغماّ عنك ... ومحوتي صورتي
من كل احلامك
فكوني على يقين أني مازلت
احبك ... وسابقى اعبدك
وعند موتي ... سيجدون ورقه ضممتها الى قلبي
مكتوب عليها مع دموع عيني ... حروف اسمك
جلست وحيدا اتذكر ايامي الماضيه
جلست اقلب كتاب عمري
بين سطور كل الصفحات كان اسمك
تجولت في صفحات الأمس
بحثت عن مساحه تحتويني
مساحه اتنفس الفرح فوقها
مساحه أنزف الحزن عليها
عندها اشتقت اليك
فا شتدت بي رياح الحزن
تذكرتك ... تذكرت عظمه حبي لكي
فاخذني الشوق الى عينيك
يا حبي الوحيد
حبك محفور على جدران قلبي
واهاتي مرسومه على فمك الملتهب كإعصار
الشمس من نور وجهك تشـرق
وتستمد نورها من نور روحك الاسطوريه
أعرف أنـي اختـرت حبـك راضيـا
و عشقك يثقبني بكل رماحه الخياليه
كم تمنيت أن نمسـك أفقـاً أو حلمـاً
ونرتشف كل مساء شراب حبنا الابدي
أردتك أن تلبسيني كمعطـف أزهـار
وتخبئيني كصدفة داخل عينيك
أردتك أن تحرقيني وتغرقيني بحبك
وتقرأيني كقصائـد عشـق لا يمكن ان تنسى
باقيه ابد الدهر ... كبقاءك الازلي داخل روحي
يا اميرتي لا زلت أراكِ فـي أبـسـط الاشـيـاء
في كـل كتب الحـب ... في كل قصص العشق
توسلت الارض ... توسلت السماء
توسلت النجوم حتى تلألأت دموع عيني
توسلتهم ان تبقيـن معـي ولا ترحلـي
فأنا الـذي صنعـتك أميـرة لعمري
لقد أحببتـك بكـل تطـرف الحـب
بكل نقاء قلوب العاشقين
لكنك نسيتي كل شئ
وبقيت انظر الى خطواتك وانت تبتعدين
عندما نحاول أن نطوي صفحات من الماضي رسمت طريقاً من الألم والعذاب , ونحاول أن نرسم طريق جديداً نكتب على صفحاته كلمات لعلها توصلنا إلى السعادة والمحبة بعد أن جرفتها تيارات الهجران.
فإذا بنا ندرك الحقيقة المرة والواقع الصريح أن الماضي هو جزء من الحاضر لا ينفصل عنه أبداً.
قبل فترة تركت لي الحياة مواجع وأحزان , استطعت أن أنسى ولو بعضاً من مرارتها آخذاَ على نفسي عهداَ أن أودع صاحبها وأن أجعله خطاً في صفحة خالية من الكلمات .
واليوم تتسابق إلى أذني كلمات وهمسات عن حياة شخص كان يوماَ قائداَ لجيش من كلمات العشق والحب يفتح به قلوب المحبين وقد كان قلبي أول قلب يجتاز جيشه حصونه القوية ليستقر داخله وينشئ مملكة الحب الذي توهمت أنها سوف تصمد أمام متغيرات الزمان.
اليوم ومن بعيد يرسل رسالة عن طريق التجاهل واللامبالاه مفادها أنه قد أصبح ضحية لتقلب الزمان من حال إلى حال ,فقلت في نفسي هذا هي حياته هو من اختارها فعليه مواجهتها وعليه أن يصبرعلى أقدراها.
هذه الكلمات التي خرجت من لساني سرعان ما تغيرت عندما تغيرت طريقة الخطاب هذه المرة كانت دموعها هي حبر الخطاب .
آه يا دموعها لماذا أختر تيني أنا ؟ لماذا وأنت تعلمين أن يداي قد ربطت بأغلال تعجز عن حلها كل سواعد العالم ربطت بقيود رسمتها عقائد دين وقوانين مجتمعات.
آه يادموعها ليت يداي طليقتان لتمسح عن خدها الجميل دموعها ولكي أضمها لصدري ....
كل هذه أمنيات يحولها واقع مجتمعنا إلى سراب لأمل في أن يكون حقيقة.
ولكن أقول لتلك الدموع اعلمي أنك غالية على قلبي وإنني سوف أجففها ولكن هذه المرة سوف أكون بعيداً عنك وسوف يكون قلبي بمثابة المراقب الحزين الذي يعرف في قرارة نفسه أنه لن يصل لمن يريد , وسوف تكون يدي يد عاجز يفصلها عن من تريد حواجز من حديد.
أخبريها أنني سوف أكون يدها وقلبها القدير لترجع تلك الوردة التي عطرت حياتي وتلك العصفورة التي غردت لي أحلى الكلمات ولكن هذه المرة سوف تنشر رائحة عطرها وتردد جميل تغريدها في دارها وحصنها.