السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السبب هو :
أراد المسلمون في مدينة كولونيا(إحدى كبرى المدن الألمانية) بناء مسجد سيكون الأكبر في ألمانيا، إن شاء الله،
ولكن تفاجأوا بمعارضة من بعض الجهات الحكومية والشعبية.
والآن سيتقرر إما إعطاء الموافقة لإنجاز المشروع(وهو مايرجوه كل مسلم)، أو لا سمح الله تجميد الأعمال في هذا الصرح.
والسبب في ذلك هو خوفهم من الإنتشار السريع للإسلام ودخول الآلاف في هذا الدين الحنيف. ودعوني أزيدكم من الشعر بيتاً،
فتصوروا أن الذين أسلموا في ألمانيا بلغ حوالي 1000 شخص في عام 2005، بينما كانت المفاجأة في عام 2006
حيث تجاوز عدد الذين أسلموا حاجز الـ 4000 شخص. مما شكل صدمة كبيرة للمتشددين .(والإحصائيات نقلاً عن المركز الإتحادي للإحصاء في ألمانيا).
والآن تقوم محطة التلفزة الألمانية الثانية (ZDF) بإجراء إستطلاع للرأي عبر موقعها الإلكتروني حول هذه المسألة.
الإستطلاع من موقع (ZDF):
الرابط:
http://www.zdf.de/ZDFde/inhalt/21/0,1872,5563477,00.html Hier das Ergebnis
Wie denken Sie über den Bau großer Moscheen in Deutschland
Antwort
graphische Darstellung prozentualer Stimmenanteil
prozentualer Stimmenanteil
Der Islam ist eine Religion wie andere auch. Moscheebauten sind eine Selbstverständlichkeit.
23%
Die neuen Moscheen sollten nicht zu groß und repräsentativ aussehen.
2%
Es sollte bei den Gebetshäusern in Hinterhöfen bleiben.
75%
Gesamtstimmzahl: 24707
Letzte Aktualisierung: 14.07.07, 01:11 Uhr
السؤال هو:
ماهو رأيك ببناء مساجد كبيرة بألمانيا؟
لديك ثلاثة خيارات: النسب المئوية حتى الآن
1) الإسلام دين كغيره من الأديان، وبالتالي فبناء المساجد هو أمر بديهي. 23%
2) من المفروض أن لا تكون المساجد الجديدة كبيرة و بارزة. 2%
3) دور العبادة يجب أن تبقى مخفية . 75%
وما عليك أخي المسلم سوى أن تختار الخيار الأول، ثم الضغط على Abstimme
إني متأكد، بعون الله، أن إخوتي سيقلبون الموازين ويصنعون الفارق بساعات قليلة.
وبالتأكيد لا تحتاجون لتوصية وتذكير بأهمية نشر الرابط أدناه قدر المستطاع.
وأحسبكم إن شاء الله من الذين سيكون لهم أجر من ساهم في بناء هذا المسجد.
(من بنى لله مسجدا بنى الله له بيتا أوسع منه في الجنة)
(إنما يعمر مساجد الله من امن بالله واليوم الاخر واقام الصلاة واتى الزكاة ولم يخش الا الله فعسى اولئك ان يكونوا من المهتدين )
الرابط مرةً أخرى:
http://www.zdf.de/ZDFde/inhalt/21/0,1872,5563477,00.html