المنتدى العام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
nanny1987
عضو متميز
عضو متميز
nanny1987


عدد الرسائل : 337
العمر : 39
المدينة : marakech
اسم الثانوية : حسن التاني
تاريخ التسجيل : 13/05/2007

للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها Empty
مُساهمةموضوع: للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها   للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها Icon_minitimeالجمعة 1 يونيو - 5:22

إمتحان في مادة الفلسفة ( الحق ) affraid study
النص:
"كل إنسان كائن بمقتضى حق الطبيعة الأسمى، وبالتالى كـل إنسان يفعل، بمقتضي هدا الحق، ما يتبع ضرورة طبيعته وبذلك فكل إنسان يقر ، بمقتضي هذا الحق ، ما هو حسن وما هو ردي.، و يفكر فى مصلحته حسب مزاجه الخاص، فينتقم ،ويجتهد للاحتفاض بما يحبه ، والقضاء على ما يكرهه . أما إذا كان الناس عائشين بمقتضي قيادة العقل ، لكان كل واحد منهم حائزا لحقه الشخصي ، دون أن يضر بذلك أى إنسان أخر(...) لذلك فللآجل أن يعيشوا فى وئام وتعاون. وجب عليهم التنازل عن حقهم طبيعي، والتيقن من أن واحدا منهم لن يعمل على الإضرار بأى واحد أخر. أما كيف يمكن لناس. وهم معرضون بالضرورة للانفعالات، ومتغيرون غير تابتين_ أن يحصلوا على هذا اليقين، وأن يتق كل واحد منهم فى الأخر، فهذا ما يتبين من المبدأ التالى. إنه لايمكن دفع أى إنفعال إلابانفعال أقى منه وأن كل إنسان يتجنب فعل شر مخافة شر أفظع منه. بمقتضى هذا المبدأ، يمكن للمجتمع ان يدعى لنفسه حق الإنتقام الذى يدعيه كل إنسان لنفسه وأن يستطيع بالتالى وضع قاعدة للحياة العامة وسن القوانين وتأييدها لا بسلطة العقل الدى هو عاجز عن دفع أى إنفعال، بل بسلطة التهديد والعقاب. وأن هدا المجتمع الدى يتأيد بالقوانين وبقدرته على الإحتفاظ بداته، يسمى دولة، وهؤلاء يحكمون بقوانينه يسمون مواطنين".

السؤال:
يطرح النص تصورا خاصا للحق.
وضح هذا التصور و ناقشه

الجواب

-يبين هذا النص إشكالية الحق بين الطبيعي و المدني من خلال التقابل بين وضع الإنسان بين حالة الحق الطبيعي و حالة سيادة العقل ثم موقع و مال المجتمع الخاضع لقيادة العقل مع حضور الانفعالات داخل نفوس الأفراد، كيف يمكن أن ينعم الناس فيه بالأمن؟

-لتحليل هذا النص، سيكون من المنهجي تفكيكه إلى وحداته المعنوية المكونة له. إنها ثلاث كبرى:

تقرر الوحدة الأولى أن كل إنسان في حالة الطبيعية التي يتمتع فيها بحقوقه تمتعا كاملا يفعل ما شاء استجابة لضروراته الطبيعية، وبناء على ذلك، فهو الذي يقرر ما هو حسن بالنسبة له وما ردئ. ويفكر في مصلحته حسب مزاجه (أي حسب هوى نفسه)، فيحافظ على ما يحب و يقضى على ما يكره و فقا لمبدئه الانتقام الذي تدعمه الأنانية.

يعبر عن هذا الوضع العديد من الفلاسفة منهم سبينوزا وهويس و روسو...الخ يمكن القول أن ما يسيطر في هذا الوضع هو الشهوة، و لهذا يوصف بأنه عبد و لا يعرف مصلحته التي يمليها عليه العقل، يقل سبينوزا: الواقع أن الفرد أن الفرد الذي تسيطر عليه شهوته إلى حد أن لا يستطيع أن يرى أو يفعل ما تتطلبه مصلحته الحقيقية، يكون في أحط دراجات العبودية.

بينما تقرر الوحدة الثانية، أن كل إنسان تحت قيادة العقل، يجوز له حقه الشخصي دون إلحاق الضرر بأي إنسان أخر، وهذا ما يتيح له أن يعيش في وئام و تعاون مع غيره، و هذا يشترط أن يتنازل كل إنسان عن حقه الطبيعي و الشخصي لصالح سلطة عليا (فردا أو جماعة)، لأن ذلك في مصلحته عقلا، و هو أمر يجعل منه حرا لا عبدا، يعبر سبينوزا عن هذا الوضع بالقول: أما الحر فهو الذي يختار بمحصى إرادته أن يعيش بهداية العقل وحده، أما السلوك الذي يتحقق تلبية لأمر، أي بالطاعة فمع أنه يقضي على الحرية على نحو ما، فإنه لا يجعل من يقوم به عبا في الحال...أما الدولة أو نظام الحكم الدى لا تؤخذ فيه مصلحة الأمر بوصفها قانونا أسمى، بل تراعى مصلحة الشعب كله، فمن الواجب ألا بعد يطيع الحكم عبدا لا يحقق مصلحته الخاصة، بل مواطنا، وعلى ذلك تكون أكثر الدول حرية تلك التي تعتمد قوانينها على العقل السليم.

أما الوحدة الثالثة فتطرح قضية سجالية مضمونها كالتالي: كيف يمكن تحقيق العيش وفقا لمقتضيات العقل و الناس معرضون بالضرورة للانفعالات التي تعتبر مكونا من طبيعتهم؟

الجواب الذي يقدمه النص هو:

إذا انطلقنا من المبدأ الإنساني التالي: لا يمكن دفع أي انفعال إلا بانفعال أقوى منه.

وكل فرد يتجنب شرا مخافة شر أفظع منه.

فالنتيجة اللازمة عن ذلك هي: أن المجتمع لكي يعيش وفقا لمبدأ العقل عليه أن يمارس الانتقام من كل فرد تجاوز حدوده، و أن يضع قاعدة للحياة العامة لا يقبل بالخروج عنها، و أن يسن قوانين مدعمة بسلطة العقاب و التهديد، بهده الكيفية يحافظ على المجتمع على ذاته و يشكل حقا ما يسمى"بالدولة" و يحق لأفراد المتعاقدين و الخاضعين لسلطته أن يسموا "مواطنين".

-لمناقشة هذا التصور، لزم أولا بيان قيمته، ثم بعد ذلك مقابلته مع تصورات أخرى، فقيمة التصور لا تخفى على المستويين الفكري

والواقعي. فكريا، يندرج التصور داخل ما يعرف بفلسفة التعاقد و المجتمع المدني و السياسة و هي فلسفة يدخل فيها كثير من الفلاسفة و السياسيين و المنظرين للمجتمع المدني كسبينوزا و هويس وهيجل وروسو.

ومضمونها: أهمية العقل و التعاقد في تأسيس الدول التي يتعايش داخلها المواطنون. أما مقابلها فهو الفكر الذي يشدد على الطابع المتوحش للطبيعة الإنسانية ثم للمجتمعات البشرية. يمكن في هذا الصدد أن نقدم أراء فوريد في الإنسان و المجتمع و الحرب. فالنفس البشرية تتنازعها قوتان أو غريزتان: الأولي غريزة الحياة (الإيروس)، و الثانية غريزة التدمير (ثاناتوس)، و هما أصليتان في الهوا لا شعوريتان، ولا تتوقفان على العمل باستمرار داخل الإنسان. وتتجليان في الحياة المجتمعية التي تتميز بالحرب و الصراع و الدمار بالرغم من مظاهر الاستقرار والتعايش التي تبدو على السطح. فالحرب هي القدر المحتوم للحياة المجتمعية.

La guerre est un éxutoire inéluctable و ليس أدل على ذلك من كل المجتمعات البشرية تعرف الحروب (متقدمة أو بدائية). وهي حروب لا تنتهي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.said-loubna777.skyblog.com
nanny1987
عضو متميز
عضو متميز
nanny1987


عدد الرسائل : 337
العمر : 39
المدينة : marakech
اسم الثانوية : حسن التاني
تاريخ التسجيل : 13/05/2007

للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها Empty
مُساهمةموضوع: رد: للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها   للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها Icon_minitimeالجمعة 1 يونيو - 5:25

إمتحان في مادة الفلسفة ( الشغل )

النص:

"إن العامل المغترب عن إنتاج عمله هو في الوقت ذاته مغترب عن ذاته ولا يعود عمله ذاته منتميا إليه، ويدل تملك غيره له على حدوث نزع للملكية يمس ماهية الإنسان ذاتها.

إن العمل في شكله الصحيح وسيط يستخدمه الإنسان في تحقيق ذاته على النحو الصحيح، وفي سبيل تنمية إمكاناته كاملة، و من الواجب أن يكون الهدف من الاستخدام الواعي لقوى الطبيعة هو إرضاؤه و إمتاعه.

أما في صورته الراهنة، فإنه يشل كل الملكيات الإنسانية و يحول دون إشباعها، فالعامل لا يؤكد ماهيته بل يناقضها، و بدل من أن ينمي طاقاته الجسمية و الذهنية الحرة، يكبت جسمه و يدمر ذهنه، و من هنا فإنه لا يشعر أنه مع ذاته إلا عندما يتحرر من العمل،بينما يشعر بأنه منفصل عن ذاته و هو يعمل، إنه يشعر بكيانه حين لا يعمل و لا يشعر به حين يعمل، و من هنا فإنه لا يقوم بعمله طوعا بل كرها، (إنه عمل بالسخرة)، و من ثم فإنه ليس إشباع لحاجة، بل هو مجرد وسيلة لإشباع رغبات خارجة عنه ".
السؤال:
-بين بأي معني يعتبر العمل محققا لذات الإنسان.
-ثم بين كيف يعتبر العمل مناقضا لماهية الإنسان و مسببا لاغترابه
الجواب-يطرح هذا النص إشكال و هو: هل العمل (الشغل) وسيلة لتحقيق الذات (لتحريرها) أم وسيلة لخلق التناقض داخل ماهيتها (استلابها و اغترابها) ؟

الجواب:
- للإجابة على الشطر الأول من السؤال و تحليل الإشكال في شقه الأول، يمكن القول بأن العمل، واستنادا إلى ما يقوله النص- إدا نظر إليه بشكله الصحيح، و مورس أيضا بشكله الصحيح، فسيكون ذلك الوسيط الذي يستخدمه الإنسان بينه و بين الطبيعة لتغيرها و تحويلها لتلائم حاجياته ولتستجيب لمتطلباته المعيشية، غير أن الإنسان، كما يقول ماركس – لما يغير الطبيعة الخارجية (بتحويله الشجرة إلى مركب، والأحجار إلى بيت، والصوف إلى ملابس...الخ)، فإنه يغير طبيعته الداخلية أيضا، لأنه لا يبقى على صورته الخام الفعل الأصلية، بل يكتشف في ذاته طاقات وملكات تصقل و تهذب وتتنمي نتيجة لذلك التحويل و التغير، و بهذا يصح ما قاله انجلس من أن الإنسان ليس هو الذي خلق الشغل، بل إن الشغل هو الذي خلق الإنسان، لأنه جعله يكيف أعضائه الخارجية خاصة اليدين مع أدوات العمل ، ويكيف أعضائه الداخلية معها ومع ما ينتظره منها، أي الذهن. فالعمل الإنساني غاني، يسبقه التفكير و التخطيط قبل التنفيذ، وبهذا يختلف عن الأعمال الغريزية لأمهر الحشرات (نحل- نمل...الخ) وأعتى الحيوانات.

أما الهدف الأبعد من العمل فهو تنمية الإمكانات الكلية للإنسان فكريا، ثم إرضاؤه و إمتاعه وجدانيا. هكذا تتحقق الذات في العمل الذي يشكل لها مصدر سعادة و إشباع على المستوى الفكري و المادي و الوجداني.

-وللإجابة على الشطر الثاني من السؤال و تحليل الإشكال في شقه الثاني، نجد أن الفيلسوف ماركيوز يربط الاغتراب في العمل بالطريقة التي يمارس بها راهنيا. إن تقسيم العمل إلى درجة تكليف العامل بعملية محددة داخل سلسلة من العمليات يكررها طوال اليوم (كالخياطة جانب من الحذاء...أو تركيب إبرة في عداد السرعة للسيارة، أو وضع غلاقة لعلبة أو لصندوق بضاعة ما، أو ورقة العلامة على منتوج غدائي أو كيميائي...الخ) مع إلزامه بإنجاز عدد محدد منها في اليوم مقابل أجر زهيد، لا يسمح بالحفاظ على أي حرية داخلية لتفكير، كما لاحظ ذلك سارتر، والكيفية تلك، تدخل في نسق الطابورية التي تدفع للمهندس مقابل التفكير، و للعامل مقابل التنفيذ، فالعامل منفذ لتعليمات لا علاقة لها بإبداعه وتفكيره وحريته، ولهذا فهو يشل الطاقات الحيوية فيه، ولا يعد يشعر بأي انتماء إلى عمله ولا بالرضا عن ذاته داخل العمل، و سيكون عليه الانتظار إلى أن ينتهي من عمله ليشعر بحريته، ويحقق متعته في الخلق و الابتكار كما يرى ذلك ماركس. لكن، هل سيبقى له من الجهد و الوقت ما يسمح له بدخول مملكة الحرية وتذوق الفنون والعلوم والآداب، وممارسة أنواع الرياضيات المفضلة لديه، بعد الانتهاء من عمله ذاك ؟ يجيب انجلس بالنفي. لأن هذا العامل المنهك، الذي يعمل من أجل المال و من أجل إشباع حاجات خارجية لا علاقة لها بالعمل: الأكل والسكن و الإنجاب، تجعل تلك الحاجات الخارجية من هذا العامل هابطا إلى درجات سفلية خاصة بالحيوان الذي لا يكاد يرتفع عما هو بيولوجي صرف، وهذا هو قمة الاغتراب حيث لا يعود الإنسان مالكا لذاته، بل مملوكا لغيره.

-وبذلك نستنتج أنه لكي لا يخرب العمل ماهية الإنسان، ينبغي إجراء إصلاحات في العمل تمس مجال الأجور والزمن والترفيه وإشراك العامل في عمله مما يخول له الإبداع والإبتكار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.said-loubna777.skyblog.com
yns
عضو نشيط
عضو نشيط
yns


عدد الرسائل : 129
العمر : 36
المدينة : agadir high school anoual
تاريخ التسجيل : 16/05/2007

للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها Empty
مُساهمةموضوع: رد: للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها   للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها Icon_minitimeالجمعة 1 يونيو - 8:45

merci bcp
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nanny1987
عضو متميز
عضو متميز
nanny1987


عدد الرسائل : 337
العمر : 39
المدينة : marakech
اسم الثانوية : حسن التاني
تاريخ التسجيل : 13/05/2007

للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها Empty
مُساهمةموضوع: رد: للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها   للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها Icon_minitimeالسبت 2 يونيو - 5:15

2r1 yns
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.said-loubna777.skyblog.com
hibame

hibame


عدد الرسائل : 26
المدينة : fes
اسم الثانوية : bnsouda
تاريخ التسجيل : 11/04/2008

للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها Empty
مُساهمةموضوع: رد: للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها   للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها Icon_minitimeالأربعاء 29 أكتوبر - 6:09

شكرا لك اختي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
للافادة امتحانات افلسفة مع تصحيحها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العام :: السنة الثانية باكالوريا :: الفلسفة-
انتقل الى: